إليكن كلماتي....هي مجرد هلوسه صباحيه ...
أو ربما أقل من ذلك بكثير..
ولكن أردت وضعها بين أيديكن ...أتمنى أن تروق لكن...
وللرجال...أتمنى أن أجد من ينبهني ماإذا كُنت على صواب
أم أنا مخطئه فى تصوري المتواضع لحقيقة وسر العلاقه الناجحه
بين أي إمرأه ورجل...!!
أن سر السعاده الحقيقيه هي بالأنسجام
التام والمؤازره بكل الظروف...تمامآ كالجسد وأعضاءه المجبوله
على خدمته وراحته...
يظل الرجل تائه دون هدف أو مستقبل حتى يلتقي بالمرأه التي تأسره
ولايتقدم فى حياته إلابعدما تمنحه الأمان..الأمان من حُب غيره....
الأمان من الفراق...
والأمان من الغضب عليه...
حتى يمتزجان تمازج تام...
ولاتكتمل أنوثة المرأه بتصوري إلابعدما يتحول حبيبها أمامها
إلى طفل يستمتع بتكرار أخطاءه أمامها وتستمتع هي بمتابعة
عرضه لها...
الرجل يُحب المرأه التي تُشعره بأنه ملك...ويحكمها كالمملكه...
يجب ان لاتملي ياعزيزتي من نثر كلمات الحب فى أجواءه..
فحاسة السمع لدى الرجل هي الأقوى ....
أبهريه بمدى ثقافتك ....
وسعي مداركك بكل مايهمه...
ناقشيه بكل وعي وكل موضوعيه بكل شيء...
لاتكرري له (نعم) ...بل كرري له(لاء)...وبحدود المعقول
وافقيه ببعض الأمور ولكن ليس كُلها...
كوني مغرووووووره على غيره ووديعه معه
إجعلي كبريائك هو أهم صفاتك
كُوني له صديق مخلص يحدثه دون ملل أو خوف...
أدفعيه إلى الحديث إذا كان من النوع الصامت ...وذلك عن طريق
أحاديثك عن نفسك وهمومك وكُل مايسئك...أقحميه بحياتك عنوه
حتى لوقاوم ذلك ....وبنفس الطريقه...
سينطلق بالحديث معك ودون أن يلاحظ ذلك..
وستتحول حياتكما إلى صداقه صادقه ..
أحتفظي ببعض الأسرار الكبيره فى حياتك والتي سيكتشفها
لاحقآ....حتى تُحيطين نفسك ببعض الغموض....فلاشيء يجذب الرجل
كالغموض...<<<<<<< انتبهو لهذي النقطه
أشعلي غيرته بستمرار....
لاتكوني هادئه معظم وقتك....كُوني خلاقه وأستخدمي عقلك
فى خلق المفاجئات له....
عندما تشعرين أن حديثكما بدأ يتسلل له الملل..أنهضي وهُزي الأرض تحته
كاالأنداد...وأخلقي مُشكله صغيره قابله للحل بعد دقائق
حتمآ هو سيحاول مراضاتك
أدهشيه بذكاءك ....إجعليه يشحذ هممه أمامك...
إيااااااااكِ ثم إياااااك من إظهار عيوبه والسخريه منها
لابئس من رمي بعض الإنتقادات الضاحكه بين فتره وفتره
ولكن من سنه إلى سنه
إذا كان أقل ذكاء منك ويتخذ قرارات خاطئه فطلقيه ... .
وإن لم تستطيعي ذلك لأن حبه يسري فى عروقك
لاتستعرضي عضلاتك أمامه فيهرب منك...
ولاتقولي له هكذا...وهكذا....وتتحولين إلى مُعلمه
مهما كان أسلوبك لين وراقي ...حتمآ لن يُعجبه..
أستخدمي طريقة الإيحاء
هي طريقه تشعره برجولته أمامك وأنه متمكن من زمام الأمور
كما أنها طريقه تحفزه على التفكير بطريقه أفضل وتعزز ثقته
بنفسه...
عندما كُنا صغاراً كانت معلماتنا يضعن الحروف أمامنا
ويطلبن أن نصنع كلمات ومن ثم جُمل....
ماأود قوله ...إرمي بالحلول أمامه ...
أو إرمي الكلمات على شفتيه كهذه الطريقه وهو حتمآ
سيختار ماتودينه أن يختاره
لم أنسى تلك الفرحه عندما كُنت أنجح فى كُل مره
فى ترتيب الجُمل الصحيحه...
لاتحرميه تلك الثقه أمامك...
لاتستخدمي معه كثرة اللوم والعتاب لينفر منك...
لاتثقي بعمق الحب بينكما...فكثرة العتاب واللوم
تخلق فجوه عميقه بينكما كفيله بقتل كُل المشاعر
الجميله التي بينكما....
عامليه كطفل....ويحتاج حنانك بستمرار..
عندما تلتقينه....كُوني كمن تلتقي بطفلها
أنظري لعيون الأمهات عندما يلتقين بأطفالهن
أول الهمسات هي همهمات لايفهمها سوى الطفل من أمه
لاتكوني جامده فى رومنسيتك....وتكرري كلمات الحب
دون تفاعل معها...
لاتكرري (حبيبي) وعمري و(حياتي) ....
بل قوليها كُلها دوفعه واحده...وبشيء من الدلع والغنج
عندما يغضب...الهرب أفضل طريقه.أُهربي من أمامه)..
إلتزمي الصمت وإبتعدي عنه حتى يطلب هو
أن تبقي قربه....
أفتعلي الخوف منه عندما يغضب منك حتى لوكنتي تستطيعين
قتله
ولاتناقشيه بأمور مهمه مهما كانت أهميتها وهو غير مستعد لذلك
التوقيت المناسب هو مفتاح الحلول...
كُوني متجدده دومآ....ولاتخافي التغيير فى مظهرك
كُوني طفله دائمآ.....
فى حديثك....ودهشتك المفتعله دومآ...
وفى مظهرك الطفولي...
إعتمدي على ألوان الطفوله فى ملابسك
وحتى عطورك...
لقد قرأت فى أحد المنتديات نصيحه من سيده متزوجه
تقول فيها إستخدمي منتجات الأطفال (نونو) من بودره
وزيوت وشامبو وأكمليها ببجامات ألوانها طفوليه
وتسريحه طفوليه أيضآ
كوني هادئه فى بعض الأيام ومجنونه فى البعض الآخر
لاتجعليه يتوقع تصرفاتك وردات فعلك أبدآ
إجعليه يشعر بالأمان الكامل معك فى بعض الأحيان
ثم أسحبي من تحته أنه المفضل لديك وهزي مابنيتيه
من ذلك الأمان
أشعريه أنكِ لايمكن أن تستغنين عنه
وأشعريه أيضآ أنكِ فى لحظات قادره على نسيانه
وتركه
إجعلي سمة الدلع ترافقك دوووومآ...
عندما يغضبك شيء يفعله ... لاتترددي فى ضربه
ضرب دلع مو قتل يؤدي لطلاق
أغضبي منه بطريقه شهيه....كأن تفتعلين البكاء والحزن
أمامه وإن كان فى مكان آخر غير المكان الذي أنت فيه
تحججي بأي شيء للمرور أمامه أنتي ودموعك المنهمره
وإن طلبتي شيء ولم ينفذه لكِ....أستخدمي دموعك وبصوت عال
وضعي أصابعك فى أُذنيك حتى لايزعجك صوتك وأنتي تصرخين
وعندما يمتدح جمالك ....حركي رموشك بسرعه وبكل دلع وركزي نظرك إليه
وعندما يقول أنتي الفتاه الوحيده التي جذبني أسلوبها وعقلها
وجمالها....قولي له ...بكل ثقه (وهل كان يوجد فتيات غيري أصلآ)
وتأكدي أن الفتاه التي يُفضلها الرجل هي التي تقترب منه كفايه لتهمس فى أُذنه
مالاتجرؤ على قوله وجهآلوجه
كُوني حنوووووونه دومآ .... فلاشيء يأسر الرجل كماالحنان
يجب أن تكوني مرررررررحه مرررررحه مرررررحه
إبتسمي بستمرار مهما كانت الظروف...
إجعليه أول مايتذكره عنك هي إبتسامتك ومرحك
أنشري السعاده حولكما بكُل طريقه....
دلعيه....دائمآ دائمآ دااااااااائمآ...
هل تعين ماأقوله...؟
دائمآ إجعليه مدلل....ولكن ليس بتقديم الخدمات له
ولكن بأحاديثك معه...
أستخدمي كلمات الدلال فى مناداته والرد عليه
تمامآ وكأنك تُحدثين طفل...
أفتعلي الخوف والإحترام له أمام الأخرين ....حتى ولوكنتي غير ذلك وحدكما
وإيااااااك من الغضب والإقلال من شأنه أمام الآخرين حتى ولوكانو أهله ومهما
أخطأ عليك.....
فقط أرمقيه بنظره متوعده عندما يتمادى وعند خلوتكما
مزقيه لوأردتي
أحبيه بكل صدق ودون خيانه ....وستجدين نفسك تفعلين كل ماسبق
وبشكل تلقائي
إدفعيه للنجاح بكل ماسبق....
أو ربما أقل من ذلك بكثير..
ولكن أردت وضعها بين أيديكن ...أتمنى أن تروق لكن...
وللرجال...أتمنى أن أجد من ينبهني ماإذا كُنت على صواب
أم أنا مخطئه فى تصوري المتواضع لحقيقة وسر العلاقه الناجحه
بين أي إمرأه ورجل...!!
أن سر السعاده الحقيقيه هي بالأنسجام
التام والمؤازره بكل الظروف...تمامآ كالجسد وأعضاءه المجبوله
على خدمته وراحته...
يظل الرجل تائه دون هدف أو مستقبل حتى يلتقي بالمرأه التي تأسره
ولايتقدم فى حياته إلابعدما تمنحه الأمان..الأمان من حُب غيره....
الأمان من الفراق...
والأمان من الغضب عليه...
حتى يمتزجان تمازج تام...
ولاتكتمل أنوثة المرأه بتصوري إلابعدما يتحول حبيبها أمامها
إلى طفل يستمتع بتكرار أخطاءه أمامها وتستمتع هي بمتابعة
عرضه لها...
الرجل يُحب المرأه التي تُشعره بأنه ملك...ويحكمها كالمملكه...
يجب ان لاتملي ياعزيزتي من نثر كلمات الحب فى أجواءه..
فحاسة السمع لدى الرجل هي الأقوى ....
أبهريه بمدى ثقافتك ....
وسعي مداركك بكل مايهمه...
ناقشيه بكل وعي وكل موضوعيه بكل شيء...
لاتكرري له (نعم) ...بل كرري له(لاء)...وبحدود المعقول
وافقيه ببعض الأمور ولكن ليس كُلها...
كوني مغرووووووره على غيره ووديعه معه
إجعلي كبريائك هو أهم صفاتك
كُوني له صديق مخلص يحدثه دون ملل أو خوف...
أدفعيه إلى الحديث إذا كان من النوع الصامت ...وذلك عن طريق
أحاديثك عن نفسك وهمومك وكُل مايسئك...أقحميه بحياتك عنوه
حتى لوقاوم ذلك ....وبنفس الطريقه...
سينطلق بالحديث معك ودون أن يلاحظ ذلك..
وستتحول حياتكما إلى صداقه صادقه ..
أحتفظي ببعض الأسرار الكبيره فى حياتك والتي سيكتشفها
لاحقآ....حتى تُحيطين نفسك ببعض الغموض....فلاشيء يجذب الرجل
كالغموض...<<<<<<< انتبهو لهذي النقطه
أشعلي غيرته بستمرار....
لاتكوني هادئه معظم وقتك....كُوني خلاقه وأستخدمي عقلك
فى خلق المفاجئات له....
عندما تشعرين أن حديثكما بدأ يتسلل له الملل..أنهضي وهُزي الأرض تحته
كاالأنداد...وأخلقي مُشكله صغيره قابله للحل بعد دقائق
حتمآ هو سيحاول مراضاتك
أدهشيه بذكاءك ....إجعليه يشحذ هممه أمامك...
إيااااااااكِ ثم إياااااك من إظهار عيوبه والسخريه منها
لابئس من رمي بعض الإنتقادات الضاحكه بين فتره وفتره
ولكن من سنه إلى سنه
إذا كان أقل ذكاء منك ويتخذ قرارات خاطئه فطلقيه ... .
وإن لم تستطيعي ذلك لأن حبه يسري فى عروقك
لاتستعرضي عضلاتك أمامه فيهرب منك...
ولاتقولي له هكذا...وهكذا....وتتحولين إلى مُعلمه
مهما كان أسلوبك لين وراقي ...حتمآ لن يُعجبه..
أستخدمي طريقة الإيحاء
هي طريقه تشعره برجولته أمامك وأنه متمكن من زمام الأمور
كما أنها طريقه تحفزه على التفكير بطريقه أفضل وتعزز ثقته
بنفسه...
عندما كُنا صغاراً كانت معلماتنا يضعن الحروف أمامنا
ويطلبن أن نصنع كلمات ومن ثم جُمل....
ماأود قوله ...إرمي بالحلول أمامه ...
أو إرمي الكلمات على شفتيه كهذه الطريقه وهو حتمآ
سيختار ماتودينه أن يختاره
لم أنسى تلك الفرحه عندما كُنت أنجح فى كُل مره
فى ترتيب الجُمل الصحيحه...
لاتحرميه تلك الثقه أمامك...
لاتستخدمي معه كثرة اللوم والعتاب لينفر منك...
لاتثقي بعمق الحب بينكما...فكثرة العتاب واللوم
تخلق فجوه عميقه بينكما كفيله بقتل كُل المشاعر
الجميله التي بينكما....
عامليه كطفل....ويحتاج حنانك بستمرار..
عندما تلتقينه....كُوني كمن تلتقي بطفلها
أنظري لعيون الأمهات عندما يلتقين بأطفالهن
أول الهمسات هي همهمات لايفهمها سوى الطفل من أمه
لاتكوني جامده فى رومنسيتك....وتكرري كلمات الحب
دون تفاعل معها...
لاتكرري (حبيبي) وعمري و(حياتي) ....
بل قوليها كُلها دوفعه واحده...وبشيء من الدلع والغنج
عندما يغضب...الهرب أفضل طريقه.أُهربي من أمامه)..
إلتزمي الصمت وإبتعدي عنه حتى يطلب هو
أن تبقي قربه....
أفتعلي الخوف منه عندما يغضب منك حتى لوكنتي تستطيعين
قتله
ولاتناقشيه بأمور مهمه مهما كانت أهميتها وهو غير مستعد لذلك
التوقيت المناسب هو مفتاح الحلول...
كُوني متجدده دومآ....ولاتخافي التغيير فى مظهرك
كُوني طفله دائمآ.....
فى حديثك....ودهشتك المفتعله دومآ...
وفى مظهرك الطفولي...
إعتمدي على ألوان الطفوله فى ملابسك
وحتى عطورك...
لقد قرأت فى أحد المنتديات نصيحه من سيده متزوجه
تقول فيها إستخدمي منتجات الأطفال (نونو) من بودره
وزيوت وشامبو وأكمليها ببجامات ألوانها طفوليه
وتسريحه طفوليه أيضآ
كوني هادئه فى بعض الأيام ومجنونه فى البعض الآخر
لاتجعليه يتوقع تصرفاتك وردات فعلك أبدآ
إجعليه يشعر بالأمان الكامل معك فى بعض الأحيان
ثم أسحبي من تحته أنه المفضل لديك وهزي مابنيتيه
من ذلك الأمان
أشعريه أنكِ لايمكن أن تستغنين عنه
وأشعريه أيضآ أنكِ فى لحظات قادره على نسيانه
وتركه
إجعلي سمة الدلع ترافقك دوووومآ...
عندما يغضبك شيء يفعله ... لاتترددي فى ضربه
ضرب دلع مو قتل يؤدي لطلاق
أغضبي منه بطريقه شهيه....كأن تفتعلين البكاء والحزن
أمامه وإن كان فى مكان آخر غير المكان الذي أنت فيه
تحججي بأي شيء للمرور أمامه أنتي ودموعك المنهمره
وإن طلبتي شيء ولم ينفذه لكِ....أستخدمي دموعك وبصوت عال
وضعي أصابعك فى أُذنيك حتى لايزعجك صوتك وأنتي تصرخين
وعندما يمتدح جمالك ....حركي رموشك بسرعه وبكل دلع وركزي نظرك إليه
وعندما يقول أنتي الفتاه الوحيده التي جذبني أسلوبها وعقلها
وجمالها....قولي له ...بكل ثقه (وهل كان يوجد فتيات غيري أصلآ)
وتأكدي أن الفتاه التي يُفضلها الرجل هي التي تقترب منه كفايه لتهمس فى أُذنه
مالاتجرؤ على قوله وجهآلوجه
كُوني حنوووووونه دومآ .... فلاشيء يأسر الرجل كماالحنان
يجب أن تكوني مرررررررحه مرررررحه مرررررحه
إبتسمي بستمرار مهما كانت الظروف...
إجعليه أول مايتذكره عنك هي إبتسامتك ومرحك
أنشري السعاده حولكما بكُل طريقه....
دلعيه....دائمآ دائمآ دااااااااائمآ...
هل تعين ماأقوله...؟
دائمآ إجعليه مدلل....ولكن ليس بتقديم الخدمات له
ولكن بأحاديثك معه...
أستخدمي كلمات الدلال فى مناداته والرد عليه
تمامآ وكأنك تُحدثين طفل...
أفتعلي الخوف والإحترام له أمام الأخرين ....حتى ولوكنتي غير ذلك وحدكما
وإيااااااك من الغضب والإقلال من شأنه أمام الآخرين حتى ولوكانو أهله ومهما
أخطأ عليك.....
فقط أرمقيه بنظره متوعده عندما يتمادى وعند خلوتكما
مزقيه لوأردتي
أحبيه بكل صدق ودون خيانه ....وستجدين نفسك تفعلين كل ماسبق
وبشكل تلقائي
إدفعيه للنجاح بكل ماسبق....
المصدر : منتدى أزياء
0 التعليقات:
إرسال تعليق