كثيرة هي الأسباب التي تؤدي الى إنزعاج الطفل وبالتالي الى بكائه. ومن المهم معرفتها لمعرفة كيفية إسكاته وإرضائه.
ومن هذه الأسباب:
الحفاض: يتسبب الحفاض في بعض الأحيان في طفح جلدي يدفع طفلك الى البكاء، لذلك فما عليك سيدتي إلا نزعه وتنظيف مؤخرته جيداً وتركه بغير حفاض طيلة النهار.
الحرارة: إن شعور الطفل بالبرد أو السخونة الزائدة قد يدفعه الى البكاء، لذلك يجب أن يظل جو الغرفة معتدلاً.
وفي حال كانت حرارة الغرفة مرتفعة، وجب نزع بعض الأغطية والثياب عنه ليبترد اما اذا كان يتعرق فيمكنك وضع منشفة تحت ملاءة سريره لمنحه بعض الإرتياح.
الأنوار: إن الأنوار القوية قد تدفع طفلك بلا شك الى البكاء، لذا تأكدي سيدتي من أن نور المصباح أو الشمس لا يسطع فى عينيه.
المرض: إذا لاحظتي أن بكاء طفلك غير إعتيادي ومائل الى الصراخ، فهذا يعني أنه قد يكون مريضاً فوجب التوجه به الى الطبيب.
المغص: إن أحد أهم أسباب بكاء الطفل هو إصابته بمغص الشهر الثالث أو المغص المسائي، وفي هذه الحالة قد تدوم نوبة البكاء نحو ثلاث ساعات.
الفوضى والنفور من بعض الأنشطة: لا يحب الأطفال الفوضى العارمة وكثرة الأشخاص كما لا يحبون أن يجبروا على ممارسة بعض الأنشطة والألعاب لذا يفضل الإنتباه الى هذه الامور لتفادي إستياء الطفل وبالتالي الصراخ والبكاء.
تفاعل طفلك مع مزاجك: قد ينعكس مزاجك الخاص على طفلك اذ كنت تعبة، لذا إعلمى سيدتي أن طفلك غالباً ما يستجيب لمزاجك ويتفاعل معه فحاولي أن تكوني أكثر هدوءاً فهذا يريحك
ومن هذه الأسباب:
الحفاض: يتسبب الحفاض في بعض الأحيان في طفح جلدي يدفع طفلك الى البكاء، لذلك فما عليك سيدتي إلا نزعه وتنظيف مؤخرته جيداً وتركه بغير حفاض طيلة النهار.
الحرارة: إن شعور الطفل بالبرد أو السخونة الزائدة قد يدفعه الى البكاء، لذلك يجب أن يظل جو الغرفة معتدلاً.
وفي حال كانت حرارة الغرفة مرتفعة، وجب نزع بعض الأغطية والثياب عنه ليبترد اما اذا كان يتعرق فيمكنك وضع منشفة تحت ملاءة سريره لمنحه بعض الإرتياح.
الأنوار: إن الأنوار القوية قد تدفع طفلك بلا شك الى البكاء، لذا تأكدي سيدتي من أن نور المصباح أو الشمس لا يسطع فى عينيه.
المرض: إذا لاحظتي أن بكاء طفلك غير إعتيادي ومائل الى الصراخ، فهذا يعني أنه قد يكون مريضاً فوجب التوجه به الى الطبيب.
المغص: إن أحد أهم أسباب بكاء الطفل هو إصابته بمغص الشهر الثالث أو المغص المسائي، وفي هذه الحالة قد تدوم نوبة البكاء نحو ثلاث ساعات.
الفوضى والنفور من بعض الأنشطة: لا يحب الأطفال الفوضى العارمة وكثرة الأشخاص كما لا يحبون أن يجبروا على ممارسة بعض الأنشطة والألعاب لذا يفضل الإنتباه الى هذه الامور لتفادي إستياء الطفل وبالتالي الصراخ والبكاء.
تفاعل طفلك مع مزاجك: قد ينعكس مزاجك الخاص على طفلك اذ كنت تعبة، لذا إعلمى سيدتي أن طفلك غالباً ما يستجيب لمزاجك ويتفاعل معه فحاولي أن تكوني أكثر هدوءاً فهذا يريحك
المصدر : موقع عائلتي
0 التعليقات:
إرسال تعليق